مبدعون الى الأبد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى واسع و جميل فيه ما يلزمك و أكثر........
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قتلت ابنها ...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
pure girl
Admin
pure girl


انثى
عدد الرسائل : 269
العمر : 29
المزاج : متضايقة
الاوسمة : 4
علم الدولة : قتلت ابنها ... Male_a12
الدولة : قتلت ابنها ... Ltib9azeale9g7k0rbv1
SMS.. : تحمل يا صاحبي من غدر الزمن وتحمل من أحبابك لا يجرحونك ترى من بعد جرح الحبايب صعبه تلاقي من يداوونك ....
تاريخ التسجيل : 28/02/2008

قتلت ابنها ... Empty
مُساهمةموضوع: قتلت ابنها ...   قتلت ابنها ... Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 29, 2008 5:32 am

امرأه تذبح ابنها ظنها انه المسيح الدجال !!!
تمثل جريمتها ( بعد ان قتلت فلذة كبدها بدم بارد جلست لتصلي )

سيدة مواطنة اشتهرت بالعلاج بالقرآن فتهافت عليها الناس من كل الدول حتى وصلت إلى مرحلة أحست فيها بالعظمة

وصار زوجها وأبناؤها طوعاً لأوامرها فباتوا يستمعون لها دون وعي أو تفكير، فهي مثال الصدق والكمال بالنسبة

لهم، وفي احدى الليالي نهضت الام واجتمعت مع عائلتها ماعدا ابنها الاصغر.




حيث اتفقت معهم على قتل ابنها قبل ان يصبح المسيح الدجال، حيث لا بد من التخلص منه، بأسرع وقت هنا لعب المرض

النفسي دوراً مهماً فتغلب على مشاعر الأمومة المليئة بالحنان ليضع القسوة والإجرام مكانها، وبالفعل قتلت العائلة الابن

الأصغر بالاجماع وتم تكفينه ووضعه في المنزل.

وفي إحدى الزيارات لاحظ أحد الجيران وجود جثة صغيرة مكفنة، وعندما سأل عنها إجابته الأم بكل افتخار دون ان

تشعر بأي ندم بأنه ابنها الذي تم قتله، هم مسرعاً لابلاغ الشرطة بالحادثة فتم التحقيق معهم فلم ينكروا الجريمة وعليه

تم ارسالهم إلى مستشفى الأمل لتلقي العلاج اللازم، ورغم طرق العلاج المختلفة الا ان الأم لم تبد أي ندم وهي مقتنعة

تماماً بما فعلته وبالطبع يشاركها أبناؤها الرأي، وللأسف خرجت هذه العائلة من المستشفى بقناعاتها ومرضها الخطير

الذي يدمر ويقضي على القريب قبل البعيد.

وبالرجوع إلى الدكتور محمد عمر اختصاصي أمراض الجهاز العصبي والطب النفسي في مستشفى الأمل، قال: إن معظم

المرضى النفسيين من مرتكبي الجرائم يعانون من مرض فصام عن الواقع (شيزوفرينيا) وهو مرض مثل أي مرض عضوي

آخر ومرضاه يفقدون صلتهم بالواقع، حيث تنتابهم نوبة سريعة تستمر ليوم واحد يستمع من خلالها إلى أصوات غريبة،

ويقتنع بأفكار غير صحيحة (ضلالات) اقتناعاً تاماً يفقد معها السيطرة على نفسه، وهو مرض يمكن أن يصاب به أي

شخص كان من عمر خمسة عشر عاماً إلى عمر الخامسة والثلاثين.

منقول من جريدة البيان الاماراتيه

لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم


تحياتي لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mobde3on.yoo7.com
 
قتلت ابنها ...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مبدعون الى الأبد  :: الساحة الادبية :: القصص و الروايات-
انتقل الى: